🌟 الطالب وصناعة هوية خاصة: رغد العلي نموذجاً
في كل مرة نبدأ دورة جديدة، أرى العشرات من الواجهات، اللقطات، والمخططات… لكن نادرًا ما أرى هوية.
الهوية لا تُدرّس كأداة، ولا تُمنح كهدية.
الهويّة تُكتشف… تُصنع… تُبنى بعناية وبموهبة: رغد بفطرتها وابداعها ومحاولاتها استطاعت لفت انتباهي من العمل الأول لها.
حيث استطعت قراءة موهبة واضحة واصرار، وفكر معماري بصري مثير للإهتمام
ما ميّز رغد ليس فقط تنفيذها الجيد، بل وضوح رؤيتها. من أول مشروع، كان لديها أسلوب خاص فيها: ألوان متناسقة، ظل وإضاءة مدروسين، وتنظيم دقيق للملفات. أعمال لم تكن مجرد تطبيق لأدوات او انتهاء من مهمات، انما في حس تصميمي حقيقي.
رغد عملت على كل مهمة كأنها مشروع حقيقي، وهذا هو الفرق والذي يصنع الهوية
تعمل بهدوء، تركّز عالتفاصيل..
والأهم؟ قدرت تبني هوية بصرية بأسلوب بسيط وأنيق، بدون ما تعتمد على عناصر جاهزة.
فخورة جدًا بالتطور اللي شفته منها خلال أسابيع بسيطة، ومتحمسة أشوف كيف ممكن تطوّر هالأسلوب أكثر بالمستقبل.






التعليقات
لا يوجد أي تعليقات لعرضها.
تسجيل الدخولمقالات أخرى

✨ مريم نصري: موهبة بحتة
من أول لحظة بتشوف شغلها، بتحس إن عندها حس خاص في التكوين واللون،بتعرف توصل الفكرة بطريقة ناعمة، متوازنة، ومليانة حياة.في كل مشروع بتشتغل عليه، بتضيف لمستها الخاصة —سواء من خلال توزيع الإضاءة، أو دمج ا
18/10/2025
✨رهف صالح: لما الفوتوشوب يصير أداة تفكير مش أداة تلوين
رهف ما كانت تستخدم الفوتوشوب بس للإظهار، كانت تستخدمه لتفهم التصميم.تحلل، تركّب، تجرّب، وتحوّل الفكرة لصورة بتتكلم لحالها.تعرف توظف الألوان والشفافية لتوضح العلاقات والمساحات بطريقة ذكية وبسيطة.بكل مش
18/10/2025
🌟هبة فاعوري: وموهبة تحويل الإظهار إلى حياة
هبة مش بس كانت تتعلم فوتوشوب… كانت تعيش التجربة.كل تمرين كانت تتعامل معه كلوحة فنية، مو مجرد مشروع معماري.من أول محاولاتها، واضح إنها عندها عين فنية بتشوف الجمال في التفاصيل الصغيرة — في الضوء، الظل،
18/10/2025